تقرير خاص عن أهم حركات التثبيت داخل حلبة المصارعة الحرة

المصدر:- INC

تقرير خاص عن أهم حركات التثبيت داخل حلبة المصارعة الحرة

محاولات التثبيت. على عكس معظم الحركات أو المسكات في المصارعة، فهي من أكثر الأمور التي يفكر بها المشجعون، رغم أنها تحدث في كل مباراة (باستثناء مباريات الاستسلام، “أنا أستسلم”، أو “الرجل الأخير الصامد”).

كما أنها غالبًا ما تكون السبب في إنهاء المباراة. ويرجع ذلك على الأرجح إلى أن التثبيت أصبح أمرًا طبيعيًا جدًا في المصارعة، ولأنه مجرد تثبيت، فقد لا يبدو أن هناك الكثير مما يمكن قوله حول إمساك الخصم في كريدل، أو لفّه بسرعة، أو إبقاء كتفيه على الأرض، أو الإمساك بساقه.

حتى لو لم يكن الشخص يفكر كثيرًا في محاولات التثبيت، فمن المحتمل أنه يعرف عن حركة “إمساك الساق”، التي تُعتبر أشهر طريقة للتثبيت بعد حركة الأندرتيكر.

حيث يضع يدي خصمه على صدره ويخرج لسانه. وعلى العكس، فإن تغطية “اللترال برس” (وهي أن يرمي المصارع جسده فوق خصمه فقط) تُعتبر استهتارًا بعض الشيء،

لكن عند إمساك الساق، يكون واضحًا أن المصارع يسعى لحسم المباراة والفوز بها. وهذا منطقي، لأن أصل حركة إمساك الساق يعود إلى المصارعة الحرة، حيث يساعد إمساك الساق على توزيع الوزن على كتف الخصم، مما يجعله ثابتًا على الأرض وأسهل للتثبيت وكسب النقاط. فإذا كانت فعالة في المصارعة الحرة، فلماذا لا تكون كذلك في المصارعة الاحترافية أيضًا؟

شاهد ايضا:

عرض الرويال رامبل 2025 Royal Rumble مترجم كامل