مصارعة حرة 2025wweاخبار المصارعةاخر اخبار المصارعةاخر الاخبارالمصارعة الحرةالمصارعة الحرهمصارعةمصارعة حرةنجوم

قرار من وراء الستارز رومان رينز إقترح إسقاط كودي رودز في ريسلمينيا

رومان رينز

المصدر:- INC

قرار من وراء الستار رومان رينز إقترح إسقاط كودي رودز في ريسلمينيا

كشفت تقارير صحفية موثوقة عن تفاصيل جديدة ومثيرة تتعلق بمواجهة كودي رودز ورومان رينز في عرض ريسلمانيا التاسع والثلاثين، وهي المواجهة التي انتهت حينها بفوز رينز واستمراره بطلاً، قبل أن ينجح رودز لاحقًا في حسم اللقب في ريسلمانيا الأربعين وإنهاء رحلته الطويلة نحو القمة.

وخلال مناقشات إعلامية حديثة حول الدعوى القضائية الخاصة بالمساهمين داخل اتحاد المصارعة، تم تسليط الضوء على محادثات جرت خلف الكواليس بشأن تغيير نتيجة النزال الأول بين رودز ورينز. في البداية، ساد الاعتقاد بأن القرار جاء بفيتو إداري مفاجئ أعاد رسم السيناريو في اللحظات الأخيرة، إلا أن تفاصيل أدق كشفت حقيقة مختلفة تمامًا.

بحسب المعلومات المتداولة، فإن رومان رينز نفسه كان صاحب فكرة الفوز في ريسلمانيا التاسع والثلاثين. حيث تقدم باقتراح واضح يرى فيه أن خسارة كودي رودز في المحاولة الأولى ستجعل فوزه لاحقًا أكثر قيمة وتأثيرًا، وتسمح ببناء قصة أطول وأكثر عمقًا، تصل إلى ذروتها في العام التالي على مسرح أكبر وزخم جماهيري أعلى.

الاقتراح، الذي قُدم بدعم مباشر من بول هيمان، حظي بموافقة الإدارة العليا بعد مناقشات مطولة. ورغم أن القرار النهائي كان بيد الإدارة، إلا أن الفكرة الأساسية انطلقت من رؤية رينز الإبداعية لمسار القصة، وليس من قرار مفروض عليه.

وبالنظر إلى النتائج الحالية، يرى العديد من المحللين أن هذا القرار كان صائبًا من الناحية الدرامية والتجارية. فالمواجهة الثانية في ريسلمانيا الأربعين حققت تفاعلًا جماهيريًا ضخمًا، واعتُبرت واحدة من أكبر لحظات المصارعة في العصر الحديث، حيث جاء فوز كودي رودز تتويجًا لمعاناة طويلة ورحلة مليئة بالتحديات.

هذا الكشف يعيد تسليط الضوء على الدور الإبداعي الذي يلعبه بعض النجوم الكبار خلف الستار، وقدرتهم على التأثير في مسار الأحداث بما يخدم القصة على المدى البعيد، وليس فقط لحظة الانتصار السريعة.

شاهد ايضا:

درو ماكنتير يفضح سر عدائه مع بانك ورولينز وصراع كبير يشتعل

قناة مصارعة اون لاين

عروض المصارعة الحرة

اخبار المصارعة 

*اعزاءنا المتابعين يمكنكم المشاركة بتعليقكم لمعرفة ارائكم حول هذا الموضوع*

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى